Saturday, March 1, 2008

رحــلة سفــر ..


بدايـة أرجو من الجميع أن يعذورني لان هذا البوست بوست شخصى بحت !! .. ولكنها هي من طلبت ولا أستطيع أن أرد طلبها ..
لأنها أختى فى الله .. التى لم أرها وجهاً لوجـه .. ولكنى أظن أنى اعرفها جيداً :)
فقد طلبت منى أن أسرد من جديد بعض من خواطرى مثل ما سبق ..
- أصل زمان يعنى من كااام شهر كدا وقبل ما اعمل المدونة .. كنت نزلت خواطر ليا على بعض المنتديات اللى بدخل عليها :) -
وقد اختص طلبها على خواطر رحلة سفرى .. لأهلى فى تلك القارة المجاورة لنا ..
فلها ما طلبت :)

22 / 1 / 2008
بعد رحلة استمر حوالى ثلاث أسابيع .. فى تلك القارة المجاورة .. وفي هذه الدولـة
التى قضيت بها سنيـن من حياتي مضت .. وأيــام من حياتي لم يمر عليها سوى هذا الاسبوع فقط ..
أيــام كانت فى مجملها ذو طابع خاص .. وكيف لا وأنا بين أهلى وأغلى البشر على قلبي
ابتسامة والدي .. ودفء حضن أمي .. وحب اخواتى
( أحمد – عمر – أسيل ) :)
...
ها هو وقت الرحيل .. والرجوع من حيث أتيت ..
فها هو صباح الجمعة .. قد أشرق على وعلى أخواتى دون نوم أو حتى مجرد غفوة ..
فقد طلبوا منى الاحتفال بعودتى .. على نظام : اخيراً هتريحنا وتمشى :D
وقد احتفلنا .. والضحك بنا قد وصل منتهاه .. حتى الدموع
وها هى الساعة تدق التاسعة صباحاً وقت الذهاب الى المطار
قام اخى الحبيب أحمد بإنزال الحقائب ..
وبدأت انا بهذا الاحساس الغريب .. هذا الاحساس المريع .. احساس يشبه دوار البحر فى نفس مشاعره
ولكن الفارق أن هذا دوار غالباً ما يأتينى عند السفر براً !!
ويظل هذا السؤال المُلح بداخل عقلى - واقفـاً ومتحيراً – من وجود هذا الدوار فى جميع أسفاري .. مع حبى للسفر بجميع وسائله ..!!
ولكن هذا السؤال المسكين لم يجد رداً .. سوى هذا السندوتش القادم بيدى أمي :)
أخذت السندوتش من يدها - وتركت الاجابة على السؤال المُلح فيما بعد - وذلك لأهدأ من روع هذه المسكينة التى ضاقت بها السبل لتخبرنى عن مدى احتياجها للطعام .. أعطيت لها الطعام
وفى حقيقة الامر لم اعد للرد على السؤال الواقف المتحير بداخل عقلي .. فكل ما يهمنى حالياً ان نبدأ فى التحرك الى المطار الذى يبعد عن بيتنا بعض الكليو مترات ..

بدأنا وعلى بركة الله فى التحرك .. الى هذا المطار الذى طالما تأملت أسقفه وأوجه وأشكاله ..
ولم يمر الكثير فى تحركنا حتى ذهب اخواتى الصغار ( عمر واسيل ) فى نوم عميييق ..
وبدأت أنا وأحمد وأمي وأبى فى اجراء حديث كل عام .. وكل رحلة سفر ..
فها هما امى وأبى يوصنى بكثير من التوصيات التى تنفيذها يعد امراً بالنسبة لى !!
وها هو احمد يرسل سلاماً لكل أصدقائه .. وشوارع مدنتينا .. ومياة نيلنا على نظام : مشربتش من نيلها :D
وبلدي يا غالية عليا :D
المهم .. وصلنا الى هذا المطار وهنا قد أخبركم سراً اننى فعلاً أحب هذا المطار ( مطار الملك فهد الدولي ) فقد كان دائماً بانتظارى عند وصولى ومودعاً لى عند رحيلى .. :)
وعند الميزان تركت الحقائب ولسان حالى يقول – اخيراً ارتحنا – ومن ثم ذهبنا الى تلك القاعة الواسعة والتى ننظر من خلالها على جميع الطائرات المقلعة والآتية من والى المملكة ..
وبدأت انا واهلى الاحباء فى اخذ الصور التى لابد من اخذها لنا كل مرة ..
ليزداد بذلك عدد الفولدرات لدى بفولدر : رحلة سفر 2008
وعندما دقت الساعة الواحدة .. وجدت هذا النداء .. القادم من اقصى المطار ب ( على ركاب الخطوط الجوية العربية السعودية رحلة رقم 320 والمتجهة بمشيئة الله تعالى الى القاهرة بالتوجه الى انهاء اجراءات السفر ومن ثم التوجه الى صاله انتظار رقم 20 وشكراً )
وعندها بدأت دقات قلبى .. بالركض قليلا ً ليس خوفاً أو قلقاً أو تحسباً لشئ ولكنها من وقت الى آخر تمارس القليل من الرياضة :)
وجاءت اللحظة التى طالما كانت ثقيله على قلبى وعقلى .. لن اسميها لحظة الوداع ولكنها لحظة الاحضان الدافئة من جميع افراد عائلتى ..
فها هى امى وككل مرة .. حض دافئ يملئ مدته الصمت ولكنى اسمع تلك الدموع التى ذرفت ...
وها هو ابى وككل مرة .. حضن دافئ وتلك التوصيات على نفسى - التى ستسافر معى - بان ارعهـا وان ارعى حقوق الله دائما وابداً واسمع بصوته تلك النبرة التى لا تقوى على الحديث ..
وها هو احمد – مهندس المستقبل ان شاء الله - وهذا الحضن والابتسامة .. التى أظن ان لسان حالها يقول : خلى بالك من نفسك
وها هو عمر – طبيب المستقبل ان شاء الله – وهذا الحضن الذى به الكثير من الخجل وتلك الكلمة : باى باى يا أبلة نهى
وها هى أسيل – بصراحة مش عارفة اقول هى عاوزاه تبقى ايه لما تكبر اصل قدام الناس تقول دكتورة وبينا وبينها هى مصممة على تجارة :) - وهذا الحضن وتلك القبلة وتلك الكلمات التى قلتها لى ونحن فى المنزل يتردد صدها لدى
عارفة يا نهى المرة اللى فاتت وانتى مسافرة .. واحنا راجعين انا عيطت وبعدين قومت من النوم واحنا لسه فى العربية لاقيت الدموع -على خدى شلتها وقولت ايه الهبل ده يا اسيل .. يااسيل عيب متعيطيش :D -
- فكم قلتها لنفسها اختى الصغيرة على الحب ذى ال 8 سنوات عند بكائها : يا اسيل متعطيش وذلك مواساه لنفسها :) -
وانا وسط كل هذه الاحضان احارب نفسى - التى يوصنى عليها ابى - بأن لا ابكى ..
ودخلت سريعا دون النظر الى ورائى .. الى انهاء الاجراءات والتفتيش وما الى ذلك وعندما نظر لى الظابط وابتسم وقال : مع السلامة .. صاله 20
عندها شعرت بأننى اعود من جديد .. وحيدة فى المطار :)
وجلست ولكن لم يمنعنى الحزن الدفين بداخل اعماق اعماق قلبى من التعرف على بعض الاشخاص الذين سيكونون معى على تلك الرحلة .. فها هى طنط أم عمر وعبد الرحمن التى ذهبت لزوجها ووالد طفليها خلال اجازة منتصف العام ..
وها هم الطلاب العرب يعودون الى كليتاهم ..
وها انا ايضاً اعـود .. الى ما كنت عليه قبل ثلاث اسابيع ولكن بنوع من الاختلاف !!
فقد كانت الرحلة .. بمثابة رحلة نقاهه واعادة ترتيب كنت احتاج اليها
وعند صعودى الى الطائرة وبعد الاقلاع والاطلاع على بعض الجرائد ذهبت فى نوم عمييييييق
قد يكون هروب .. او ارهاق .. او الاتنين معاً !!
وبمجرد قول المضيفة : تعلن الخطوط الجوية العربية السعودية ..عن وصلنا مطار القاهرة الدولى على امل ان نراكم على احدى رحلاتنا قريبا وشكراً
شعرت وكأن الزمان قد عاد والحدث قد انتهى .. ولم يبقى منه سوى تلك الطاقة والحيوية التى اخدتها من وجودي بجانب اهلى ..
وعند نزولنا من الطائرة وانهاء الاجراءات .. واخذ الحقائب ..وخروجى من المطار سريعاً وعثرورى على
عمو حمزة - هذا السائق الذى سيقلنى سريعاً الى المنصورة .. حيث اجد دفء سريرى مع برد فراغ منـزلنا من اى نفس آخر غيرى -.. !!!
وعندما ركبت السيارة ذهبت فى نوم عميييق ايضاً ولم استطع محاربته حتى وصلى للبيت ودخوله
عندها نظرت وتأملت المنزل ومن ثم قولت : رجعتى تانى يا نهى !!
وبعدها قررت عدم الخوض فى اى معارك لتلك الافكار المزدحمة حتى صباح الغد .. وجاء الغد ومضى اسبوع على وصولى احاول فيه ترتيب تلك الافكار وازالة تلك الاتربة عن اى شئ بداخل عقلى ..
وها انا أبدا من جديد .. اتمنى ان تكون بداية مختلفة
أحافظ فيها على ما جئت به من تلك القاره من هذا الحب والحنان لاستطيع اكمال الحياة دون توقف او احتياج !!!
كانت تلك خواطر رحلة سفر .. ارجو قبول اعتذرى ..
ولكنى قد لبيت طلبك يا اختاه ..
ودمتم :)

23 comments:

همسة قلم said...

رقيقة مشاعرك وكلماتك يانهى

عشت في الحدث وكأني أجاورك بالمطار وفي الطائرة ..:)

حفظكِ الله أخية ويسر أمرك وجمعك مع أهلك دائما في رضاه

دعواتك يانهى :)

فزلوكة said...

أنا بقى بشكر صاحبتك إللى خلتك تكتبى خواطرك الرقيقة ديه

وضع صعب إنك تبعدى عن باباك ومامتك وإخواتك
ممكن أكون عايشة تجربة مشابهة , بس مش بالظبط يعنى
بس بيضايقنى أوى بعدى عن سريرى بالذات بحس كده إن أنا مش مرتاحة وأنا نايمة
عموما سلميلى على نفسك جدا جدا
وكمان سلام جامد لأسيل أختك
وأنا شايفة إنها تطلع روائية ..خيالها خصب
, تبنيها يا بنتى

مدحت محمد said...

اولا منورة المنصورة ومصر كلها يانها
مش عارف اوصف
المشاعر دى باايه
مش معقول دافئة
هى اعلى شوية
ربنا مايحرمك من اهلك ويطمنك عليهم دايما

Anonymous said...

نهنوهه حبيبة قلبي
اولا حمد الله على السلامه
ثانيا بقى انا ماسكه نفسي من العياط بالعافية
ربنا يخليلك عمو وطنط واحمد وعمر واخيرا وليس اخرا الانسة الجميلة اسيل
على راي ماما(الاروبه)
وان شاء الله تشوفيهم قريب على خير

ومش عارفة ليه كده حاسة اني قربت او تقريبا اقدر اقولك حمد الله على سلامة نهى يارب ماتبعدش تاني

بس ليا عتاب عليكي

كده يا نهنوهه تبقي مسافرة وماتودعيش السلم
اللي ياما شاف مننا بداية من تعليق الزينه الى اخره

Anonymous said...

اه يانهى صحيح انا هبه
طبعا انا عارفة اني غنية عن التعريف
بس برده زيادة اطمئنان

كفايـة طيبـة said...

مازلتى رائعة فى تعبيراتك وخواطرك

وانا مازلت اعشق كلماتك
:)

ماشاء الله :)

حمدالله على سلامتك ياحبيبتى :)

نورتى ايجيبت كلها

وشكرا لتلبية طلب اختك ....

اختك تحبك كثيرا :)

كفايـة طيبـة said...

لاستطيع اكمال الحياة دون توقف او احتياج !!!

جميلة دون توقف او احتياج دي

عجبتني اوى

حسيت ان كلمة "احتياج" جاية مطلقة وده سر ابداعها

وافتكرت دعوة الامهات " ربنا مايحوجك لحد ابدا يابنتى"

:) يارب كل اللى جاى يبقي احسن من اللى راح

عايزة امتيازات التيرم ده ;)

Unknown said...

نهنوهتي

عقبال ماتنوري شقتي المتواضعه ياختي الاسبوع ده

ربنا يعني عليك:)

اسلوبك لسه زي ماهو عثل وبيعيشنا في الزمان والمكان

بوست رقيق وناعم

نهنوهتي اسمحي اقول لهبه اني يوم ماجتلك مبتطلتيش كلام عن السلم

ياهبه شويه وكانت هتقعدني عليه يابنتي
طبعا وقفنا ولا يجي نص ساعه عالسلم مستنين عمر يطلع

متقلقيش السلم بيسلم عليك
:)

دكتور حر said...

مشاعر فياضه
واسلوب راق

جمعكم الله على خير دنيا وآخره

Anonymous said...

قبس من نور تبوووووح:)
عزيزتي نهى



الوداع محك متكرر في حياتنا
مهما مرت علينا لحظات من الصفاء والنقاء فلابد وأن تأتي لحظات الوداع ..

سبحان الله وضع لنا هذا الاختبار لينظر من يصبر ومن يشكر

اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

أختك /قبس من نور

ساعد نسرين الايمن said...

نهي

احساس يشبه دوار البحر فى نفس مشاعره
فها هما امى وأبى يوصنى بكثير من
التوصيات التى تنفيذها يعد امراً بالنسبة لى !!
وها هو احمد يرسل سلاماً لكل أصدقائه .. وشوارع مدنتينا .. ومياة نيلنا على نظام : مشربتش من نيلها :D
وبلدي يا غالية عليا

يزداد بذلك عدد الفولدرات لدى بفولدر : رحلة سفر 2008

عندها بدأت دقات قلبى .. بالركض قليلا ً ليس خوفاً أو قلقاً أو تحسباً لشئ ولكنها من وقت الى آخر تمارس القليل من الرياضة :)

حافظ فيها على ما جئت به من تلك القاره من هذا الحب والحنان لاستطيع اكمال الحياة دون توقف او احتياج !!!

كفاية كده

كنت احاول نقل بعض التشبيهات العالية الجميلة التي اعجبتني في هذا البوست ومسكت نفسي قبل ان افاجي باني نقلت البوست كله

حلوة وراقية مشاعرك اوي نهي
احب اشكر صاحبتك
وقلبك اللي احتوي هذه المشاعر الرقيقة
كما احب ان اشكر احمد وعمر مش واحد من الاتين
بالاضافة للغالية اسيل

بالناسبة لي انا لا احب ان اطيل لحظات الوداع
فكم هو صعب ان تشرب وانت تعرف ان هذه هي اخر مرة تشرب فيها
ساعاتها مش بنعرف نشرب ولا بنعرف نرتوي

اطيل فقط في احضان اللقاء

مطار الملك فهد واضح انك مش من جدة ممكن الرياض او الدمام
بالنسبة لي
مطار الملك عبدالعزيز هو اجمل واروع حتة في جدة
هو شط الخلاص
جميل و السفر جوا الي مصر بمجرد ركوبك تتغير كل العوالم المحيطة
وتظهر الالوان فنحن نعيش هنا في مجتمع الابيض والاسود فقط
لا توجد الوان اخري

فيخبتك انك عايشة دوقتي في مجتمع الالوان
بس اكيد انك مش حاسة بالغربة
عشان فيه بنات كتيرة من السعودية في صيدلية المنصورة
يبدو ان هناك شجرة تفاحة عملاقة ترمي بيهم هناك


شكرا لاختك مرة تانية
ومتعيطتش يا اسيل بقي
اختك بقيت شاعرة ودكتورة

Anonymous said...

يعني لازم بتوصية عشان تكتبي مذكراتك ما ينفع تكتبيها لوحدك؟
جميل أسلوب كتابتك ومفصل لكل لحظة
جمع الله بينك وبين أهلك

انكسارات .. احمد البوهى said...

اسلوبك فى السرد اخذ عقلى الى رحلة سفر
ربما لانه يمتاز بالرقىّ والبساطة والعمق
ــ
دمت بكل خير

noha said...

همسة قلم :

اللهم آمين

ربنا يكرمك يااارب
يا اسماء

:)


فزلوكة :

شكرك زمانه وصلها يا زهراء
لانها معلقة تحت :)

الله يكون فى عونك بجد
اصعب حاجة البعد عن السرير بتاعى فعلاً مش هزار
الواحد لما بيتعود على حاجة
وبيرتبط بيها اظن بيقى صعب انه يسبها
ربنا يرجعك لسريرك بالسلامة :D

ونفسى بتسلم عليكى كتييير :)
واسيل هانم ان شاء الله اوصلها سلامك
:)
وعلى فكرة هى اللى بتتبنانى مش انا :D




مدحت محمد :

ربنا يكرمك ياارب :)
ومصر بنورة بأهلها

سعيدة بزيارتك جداً واتمنى تكررها تانى
:)

noha said...

خوخة :

اولاً الله يسلمك :)

ثانياً ..اوعى تعطيتى .. اصل وقتها انا كمان مش هقدر امسك نفسى
:D

وآمين يااارب ربنا
وربنا يخليكك طنط وعمو ومحمود ودعاء ومحمد يااارب

:D

نهى .. اظنها مش هتبعد
او اظن ان البعد اللى بينى وبينك يا بوب عمره ما كان بالمسافات
ولا لكى رأى تانى ؟

والسلم من كتر ما بقعد اكلمه
خايفة الجيران يقولوا ايه البت المجنونة دى
والله لغايه جيرنا
طنط ام عبد الرحمن اللى قدامنا وبسمة اللى كلمتك عليها قعدت احكلهم عن السلم

:D

ومصورهولك كمان يا بوب عشان متزعلش يا عثولتى
:)

ربنا يخلكيى ليا يا مرآيتى
( أظن فاكرة الكلمة دى اتقالت امتى :) )

noha said...

كفاية طيبة :


اولاً وقبل ما ارد
هذه هى اختى التى لم أرها
هذه من طلبت وانا من لبيت

:)

______


ربنا يكرمك يا مومو ويخليكى ليا

والله دايماً رافعة من روحى المعنوية

:)

الله يسلمك يااارب

وايجيبت انتى وحشتيها موووت
:)

وانا كمان بحب اختى دى جداً :D

ودعواتك ليا بقى




دكتور حــر :

ربنا يكرمك
ويتقبل دعائك يااارب

:)

noha said...

نسرينا :


شقتك ليها الفخر يا بنتى
وبعدين ايه شقتك دى

لاء يا ماما دى شقة طنط وعمو واجيها فى اى وقت

:D

ادعى انت بس ان الامور تظبط هنا وتلاقنى نطة عندك على طووول
واهم حاجة : ( متأريش )يارب تعرفنى تنطقيها :)

انا عارفة انى اسلوبى زى العثل :D
بس انتى اللى شكلك بتقوليها من تحت ضرسك كدا ليه

يللا عارفاكى بتغيرى منى هههههههههه

ربنا يكرمك يا نسرينا
ويخلينى لك وما يحرمك منى
ويوفقك

يارب استجب دى غلبانة وصحبتى :)

( اظن بردوا فاكرة الكلمة دى اتقالت امتى ) :)

noha said...

قبس من نور أو منيرة :D

عجبتنى اوى الكلمتين اللى قولتيهم
:)

ربنا يكرمك يااارب

وسلامى للمتحف اللى فى بيتكم
ترى امانة

:D






ساعد نسرين الايمن :

ربنا يكرمك يااارب
ومسريى جداً على الكلام اللى اتقال فى حق البوست
:)

والسلام ان شاء الله يوصل للتلاتة

:)

عندك حق اظن ان اصعب الحظات هى لحظات الوداع
واحياناً بيكون اللقاء كمان !!

بس بختلف معاك فى نقطة ان وجود الالوان مرتبط بوجود الاهل والاصحاب والناس اللى بنحبهم
وقت ما (الاهل) بيكونوا موجودين
بيكون الدنيا كلها الوان
( سواء فى مصر او السعودية )
يعنى مش معنى انى مصر وجمبى اقاربى واصحابى ان المجتمع الوان
..
انا هحس بالالوان دى لما ااهلى يكونوا جنمبى

...

واكيد شكرك وصل للآنسة ( كفاية طيبة )لانها هى اللى طلبت منى كدا

بجد ربنا يكرمك على الكلام ده
:)

noha said...

بــهاء :

هقولك على حاجة
بجد اللى كان مخوفنى جداً ان البوست شخصى ومش عارفة اذا كان حد هيحب يقرأه او لاء

وبصراحة انا مكنتش ناوية انزل حاجات زى دى هنا
بس مقدرتش ارفض طلب لمنى

ربنا يعزك
:)




انكسارات :

ربنا يكرمك يااارب
:)

وسعيدة بمتابعة حضرتك لمدونتى المتواضعة

أحمد سعيد بسيوني said...

بسم الله
حمدلله على السلامة
هي كده الدنيا حلوة ومرة
مرة تفرحك وكتير جدا تحزنك
الله المستعان
تحياتي

Anonymous said...

حرام عليكي يابنتى من ساعه مااخدت لينك التوبيك ده وانا كل شويه اقروا واعيط بجد اصعب حاجه الوداع بس هو قائم لامحال له>_>
بس بجد اسلوب جامد فعلا عبر عن مابداخلى للذى سوف يحدث بعد اسبوعين ان شاء الله>_>

Anonymous said...

هيجت الاحزان...


دمتي بخير

المنسيه
http://almnseyaa.blog.com/

Anonymous said...

滿.......................................................